فضاءات

«الفلسفة للجميع» من العمال إلى كبار الموظفين.. وهي إضافة إلى أنها تريح المعذبين وتشفي النفوس المريضة بمقدورها أن تكون وسيلة لمساعدة المديرين في اتخاذ القرارات ومنقذ الأطفال للحفاظ على براءة دهشتهم.. الفلسفة في كل مكان في فرنسا إلا في المدارس والجامعات حيث يخفت نجمها بقوة.. كيف أصبحت الفلسفة في متناول

بينما انخرطت إيزيس، ابنة الكاتب المصري الراحل عبد الحكيم قاسم، في بكاء عميق منعها من استكمال كلمتها أثناء حديثها عن مآثر أبيها، في ندوة عقدتها لجنة القصة بالمجلس الأعلى للثقافة، اعترف نقاد وروائيون مصريون بأن قاسم ظلم أثناء حياته وبعد مماته، حيث طاله التجاهل لأعوام لم تقطعها إلا كتابات قليلة. كان

فجأة، ودون مقدمات، أعلن في الكويت عن ولادة روائي جديد، شاب في مقتبل العمر، يقول لـ«الشرق الأوسط» إنه ولد روائيا من رحم الأزمة، وإنه يعبر عن جيله الذي انكسر وعيه العروبي ذات يوم تحت وقع الغزو الذي فرض عليه التشرد وهو صغير. فقد احتفل في الكويت، مساء الأربعاء الماضي، بتسليم سعود سليمان السنعوسي، وهو

«إشكالات الثقافة السعودية وتحولاتها» لشتيوي الغيثي * عن دار «طوى» للنشر والإعلام، يصدر حديثا كتاب «قشرة الحضارة: إشكالات الثقافة السعودية وتحولاتها» للكاتب السعودي شتيوي الغيثي. ويتناول الكتاب التحولات التي واجهتها المملكة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر (أيلول)، وأعمال العنف التي وقعت داخل السعودية،

جدة إطلاق جائزة محمد حسن عواد * أطلق نادي جدة الأدبي جائزتين جديدتين، الأولى باسم الأديب السعودي محمد حسن عواد، والثانية هي «جائزة أدبي جدة للدراسات الأدبية والنقدية». وجائزة «محمد حسن عواد للشعر» خاصة بالشعراء السعوديين، وقيمتها 200 ألف ريال سعودي، وتمنح دوريا كل عامين، كذلك جائزة «أدبي جدة للدراسات

مؤلف هذا الكتاب هو الباحث الفرنسي ديدييه ريمون، أحد المختصين بالفكر الألماني عموما وفلسفة شوبنهاور ونيتشه على وجه التحديد. فمن آرثر شوبنهاور؟ عن هذا السؤال يجيب المؤلف قائلا: إنه فيلسوف التشاؤم الأكبر في العصور الحديثة. وقد ضرب المثل به وبتشاؤمه إلى حد القول إنه أكبر متشائم في التاريخ. ولكن هل هو

إنهم أشهر من لاعبي كرة القدم من أمثال رونالدو وزيدان ومارادونا، ومن مغنية البوب بريتني سبيرس، والممثل الأكثر وسامة جورج كلوني. يطلقون عليهم «الايديتوكراتيين» أو كتاب الافتتاحيات والرأي والمعلقين، ممن يمارسون مهنية لا تتطلب، بالضرورة، وجها جميلا، أو قواما رشيقا، أو حنجرة تذيب الجليد، كما يكتب بعض المتخصصين

ينبني هذا الكتاب على مقولتين وضعهما محمد كامل الخطيب، من بين بضع مقبوسات في البداية، هما لكل من الشاعر وليم بليك، والكاتب محمد كرد علي، تقول الأولى: «لا تقدم من دون الأضداد» وتقول الثانية: «لا قيام لأمرنا بغير الأخذ من مدنية أوروبا». وفيه يحاول المؤلف أن يعرض، وينقد في الحقيقة، واحدا من التيارات الفكرية

يرصد الكاتب والناقد الأدبي محمود قاسم في كتابه المهم «الأدب العربي المكتوب باللغة الفرنسية» مظاهر هذا الأدب وتجلياته على مستوى الرؤى والأفكار، ويناقش علاقته بواقع لغته الأم، ودوافع تخليه عنها واللجوء إلى لغة أخرى للتعبير عن قضاياه وهمومه. في تقديمه للكتاب يقول قاسم إنه من الصادم كثرة عناوين الكتب